امارة الفجيرة

  • مزيج رائع من البحر والجبال المطلة على خليج عمان
  • تغطي 1165 كيلومتراً مربعا
  • الإمارة الوحيدة التي تكاد تكون جبلية بالكامل
  • تقع في ممر الهجرة لمسار الطيران الأفريقي الأوراسي
  • موطن لأول منطقة محمية جبلية وحديقة وطنية
  • موقع لرامسار منذ عام 2010 ومحمية للمحيط الحيوي التابع لليونسكو منذ عام 2018
  • منطقة الطيور الهامة وفقاً لمنظمة بيرد لايف

موئل

خلقت الجيولوجيا المميزة للمنطقة نظاماً هيدروجيولوجياً فريداً في البلاد يسمح بظهور مياه الجريان السطحي كينابيع عند ملامسة الصخور غير المنفذة والنفاذة في العديد من الوديان

موقع محمية وادي الوريعة الوطنية

تقع محمية وادي الوريعة الوطنية في سلسلة جبال الحجر التي تمتد من سلطنة عمان في جنوب و تنتهي عند مضيق هرمز في الشمال، و تمتد على طول الساحل الشرقي لإمارة الفجيرة

ترجع تسمية ألوادي بوادي الوريعة نسبة الى نبات قصاب الماء المعروف محلياً بالورع. ينتشر نبات الورع في المناطق التي تحظي بوجود الماء على مدار العام، و يكون اكثر كثافة بالقرب من البرك و مجاري المياه االدائمة المنتشرة في وادي الوريعة


اطلب جولة في وادي الوريعة

لمحة عن تاريخ المشروع وادي الوريعة

العام 2006:

البدء بالمسوحات الأولية بفريق مشترك بين بلدية الفجيرة وجمعية الامارات للحياة الفطرية بغرض تقييم المنطقة والتأكد من جدوى إقامة محمية طبيعية في وادي الوريعة

العام 2006 الى العام 2009

تم إجراء معظم الدراسات الأساسية لتحديد المحتوى الحيوي والطبيعي

العام 2009:

تم إعلان وادي الوريعة كأول محمية جبلية في دولة الإمارات العربية المتحدة وفق القانون رقم 2 للعام 2009 الصادر عن سمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم إمارة الفجيرة

العام 2010:

أعلنت محمية وادي الوريعة كأرض رطبة ذات أهمية دولية وفق معاهدة رامسار لتكون بذلك الموقع رقم 1932 دوليا والموقع رقم 2 على مستوى دولة الإمارات بعد محمية رأس الخور في دبي

العام 2013:

أعلنت بلدية الفجيرة عن إنشاء محمية وطنية في محمية وادي الوريعة وبالتعاون مع جمعية الإمارات للحياة الفطرية.

العام 2018:

أدرجت منظمة الأمم المتحدة للتربية و العلم والثقافة « اليونسكو» محمية وادي الوريعة بالشبكة العالمية لمحمية المحيط الحيوي.

العام 2021:

أدرجت منظمة الأمم المتحدة للتربية و العلم والثقافة « اليونسكو» محمية وادي الوريعة على القائمة المؤقتة لمواقع التراث العالمي لليونسكو.

ليَعسُوب يقف على غصن نبته

التنوع الأحيائي لمحمية وادي الوريعة الوطنية

الوشق

جارا بريمي

الطهر العربي

عقاب بونيللي

أفعى السجاد العمانية

الحرذون السينائيّ

اليعاسيب

بومة صَدَى

زهرة ألأوركيد

النمر العربي ( منقرض محلياً)

تضم المنطقة العديد من الزواحف والنباتات والحشرات النادرة المهددة بالإنقراض كما تحتضن عدداً من الثديات والطيور الفريده من نوعها. إنه مجتمع متنوع وغني يعتمد على المياه العذبه الدائمه التي يحتويها هذا الموطن الطبيعي في السنوات الماضية، قد تم اكتشاف حتى الآن.

  • 13 نوعاً من الثدييات (من أصل 21 في الإمارات ).
  • 114 نوعا من الطيور ( من أصل 475 نوعاً من الطيور على مستوى الدولة ).
  • 27 نوعاً من الزواحف ( من أصل 53 نوعاً على مستوى الدولة ).
  • نوعان من البرمائيات..
  • نوعان من أسماك المياه العذبة..
  • 216 نوعا من النباتات.
  • 711 نوعاً من اللافقاريات الأرضية (55 نوعاً منها جديدة على العلم ، ثلاثة منها سميت بإسم الوريعة).
  • 24نوعا من اليعسوب.

الأنواع الرئيسية مثل *النمر العربي، *الغزال العربي قد انقرضت في البرية بسبب الصيد، وفقدان الموائل والفريسة. طهر العربي كان يتجول بحرية في الجبال ولكنه يقتصر الآن على مناطق معزولة في جبال الحجر

التنوع الإحيائي – الطيور


التنوع الإحيائي – الثديات


التنوع الإحيائي - النباتات


الأبحاث


لإجراءات المتخذة للحفاظ على الموائل الطبيعية وبروتوكولات السلامة


التهديد ليس استثناء. للحفاظ على التنوع البيولوجي لوادي الوريعة ، استخدمت حكومة الفجيرة استخدام التكنولوجيا الحديثة لرصد المنطقة ومراقبتها. تؤخذ سلامة السائح والباحثين بعين الاعتبار عند وصولهم إلى الوادي.

التهديدات التي يتعرض لها زوارنا


  • تفاقم آثار تغير المناخ
  • ندرة الغذاء والماء
  • تجزئة الموائل
  • إدخال الأنواع الغريبة والغازية

الأدوات المعتمدة للحد من التهديدات

  • الحفاظ على مجال مهم مع التشريعات المحلية
  • تنفيذ التشريعات الاتحادية والمراسيم المحلية
  • أحذية على الأرض
  • المساعدة التكنولوجية
  • توعية المجتمع و مشاركته

التشريعات و المراسيم

  • تنفيذ القانون الاتحادي رقم 24 لعام 1999 والقانون رقم 11 لعام 2006
  • الإجراءات على المستوى المحلي للحفاظ على البيئة مواتية للأنواع المهاجرة والمقيمة
  • التنسيق مع أصحاب المصلحة للمساعدة في حماية الأنواع المهاجرة
  • زيادة عدد الدوريات خلال موسم الهجرة
  • مراقبة المواقع المهمة لأي آثار سلبية

أداة المراقبة المكانية وإعداد التقارير (SMART) و عمليات الطائرات بدون طيار

استخدام سمارت للمراقبة

  • تستخدم محمية وادي الوريعة الوطنية هذا البرنامج منذ 2016
  • محمية وادي الوريعة الوطنية هي أول محمية في الشرق الأوسط و شمال أفريقيا تتبنى البرنامج

دوره

  • قياس وتحسين فعالية الدوريات وجودتها وإدارتها.
  • تعزيز المساءلة والحكم الرشيد
  • الإبلاغ الموحد عن المؤشرات المتعلقة بالحياة البرية والصيد غير المشروع والتهديدات الأخرى

كيف يساعد؟

  • قاعدة بيانات منظمة
  • التحليل الفعال من خلال الاستفسارات
  • تسهيل إعداد التقارير

مراقبة الدرون

  • تتطلب مراقبة المناظر الطبيعية الوعرة الحاجة إلى أدوات مراقبة فعالة من حيث التكلفة ومتعددة الاستخدامات وعملية مثل الطائرات بدون طيار
  • مراقبة تحركات في أي بيئة تقريبا
  • الكشف عن مسارات الحيوانات التي يمكن مراقبتها لتحديد الأنواع الصعبة ، أو توزيع وكثافة النباتات والحيوانات المختلفة
  • يمكن استخدام الكاميرات الحرارية لتحديد موقع الحياة البرية أو الصيادين أو الأشخاص الذين يتعدون على ممتلكات الغير في المناطق المحمية
  • الصور المرئية والحرارية
  • مستشعر FLIR® الحراري المتكامل للقياس الإشعاعي

المشاركة المجتمعية – إرشادات سيبا لليونسكو

  • التواصل مع المجتمعات المحلية من خلال المجالس.
  • متطوعون شباب من المجتمعات المحلية يساعدون الباحثين في الدراسات الاستقصائية.
  • حملة توعية عبر وسائل الإعلام المطبوعة ووسائل التواصل الاجتماعي
  • استخدام منصة مشاركة المواطنين مثل eBird و iNaturalist.
استضافة لقاء اجتماعي في المجالس للتواصل مع المجتمعات المحلية
رجل يقوم بالأنشطة التقليدية،بعض من بقايا الخزف،  النقوش على الحجر

التراث المحلي

المنطقة غنية بشكل عام سواء المحيطة بوادي الوريعة أو داخل الوادي نفسه حيث يعتبر مسجد البدية من أهم المواقع الأثرية القريبة من الوادي كونه أقدم مسجد في دولة الامارات العربية المتحدة

70 موقعا بما فيها مستوطنات قديمة ، مقابر ، مدافن تعود لحقبة ما قبل الاسلام ، بورسلان ، نقش على الصخر.

يمارس العديد من السكان المحليين أنشطة تقليدية متوارثة كجمع العسل والرعي والصيد بالإضافة الى جمع النباتات ذات الاستخدامات الطبية الشعبية

احتياطيات الإنسان والبيوسفير

  • تشمل النظم البيئية البرية والبحرية والساحلية
  • يعزز كل منها الحلول المحلية للحفاظ على التنوع البيولوجي واستخدامه المستدام. .
  • استنادًا إلى مبدأ "العلم من أجل الاستدامة" لإدارة التغيير والتعامل مع التفاعل بين علم البيئة وعلم الاجتماع.
  • يتم ترشيحها من قبل حكومات الدول وتبقى تحت سيادتها.
  • الإعتراف الدولي..